قررت قتل الوقت بكتابة ما يشبه المقال إلى أشخاص لا أعرفهم، أظن أن بعضهم سيقول: «حرام الفلسطينيين»، ثم يشاركون المنشور على صفحاتهم.
أفكّر بأطفالي الآن، بالأمس شاهدوا من شرفة المنزل عشرات المستوطنين وهم يحطّمون السيارات والمنازل العربية في الشارع القريب. أية ليلة ستمرّ عليهم؟
حرب.. مجددًا.. حرب!
لا شيء لدي حقّا لأقوله. على الأقل وفيت بوعدي لعمر.. أظن أنني سأذهب الآن.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق